حصلت على هذا: قصة تفاعلية
أنا أستطيع ذلك، الذي تم تطويره بواسطة معهد لورانس للعلوم في جامعة كاليفورنيا بيركلي، هو قصة تفاعلية مشوقة وتعليمية متاحة على منصة أندرويد. تدور القصة حول فتاة مراهقة صغيرة تكتشف أنها تعاني من مرض السكري من النوع 2، مسلطة الضوء على واحدة من أسرع الأمراض النامية في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم. من خلال غمر اللاعبين في بيئة العالم الحقيقي، يهدف أنا أستطيع ذلك إلى تثقيف وزيادة الوعي حول أسباب وأعراض ووقاية وجوانب اجتماعية لهذا المرض الذي يغير الحياة.
بفضل التمويل من المعاهد الوطنية للصحة والتعاون مع مستشفى بينيوف للأطفال في جامعة كاليفورنيا، يدمج أنا أستطيع ذلك النصائح الخبراء من مطوري المناهج في المعهد وجامعة توفتس ونظام صحة الأطفال الوطني. وهذا يضمن أن المحتوى دقيق ومحدث، مما يوفر للاعبين رؤى قيمة في إدارة وفهم مرض السكري من النوع 2.
الخصوصية هي أولوية قصوى في أنا أستطيع ذلك. لا يقوم المطورون بجمع أو مشاركة أي معلومات شخصية عن اللاعبين، بغض النظر عن العمر. علاوة على ذلك، لا يتضمن التطبيق أي إعلانات من جهات خارجية، مما يضمن تجربة آمنة ومأمونة للمستخدمين.
معهد لورانس للعلوم في جامعة كاليفورنيا بيركلي لديه تاريخ غني في توفير تجارب تعليمية قائمة على العلوم منذ فترة طويلة. خبرتهم في التعليم العلمي واضحة في جودة أنا أستطيع ذلك، والتي حازت على ميدالية الأهل الاختيارية الفضية وتم عرضها في منشورات موثوقة مثل مجلة Wired ومجلة Gizmodo UK ومجلة FamilyFun وموقع Homeschool.com.
بشكل عام، أنا أستطيع ذلك: القصة التفاعلية هي لعبة مصممة بشكل جيد ومعلوماتية تتناول موضوعًا صحيًا هامًا. إنها تقدم طريقة مشوقة للاعبين للتعلم عن مرض السكري من النوع 2 وتأثيره على الأفراد والمجتمع، مع الحفاظ في الوقت نفسه على التركيز الكبير على الخصوصية والقيمة التعليمية.